الجمعة، مايو ١٦، ٢٠٠٨

 

بمناسبة النكبه و النكسه و الوكسه و الركسه و الفكسه و الحكسه







قال عمنا أحمد مطر شاعر اللافتات:






-----------------------------------------------------






عائدون


----------






هرم الناس وكانوا يرضعون


عندما قال المغني عائدون






يافلسطين






وما زال المغني يتغنى


وملايين اللحون






في فضاء الجرح تفنى


واليتامى من يتامى يولدون






يافلسطين






وأرباب النضال المدمنون


ساءهم مايشهدون


فمضوا يستنكرون




ويخوضون النضالات على هز القناني


وعلى هز البطون






عائدون






ولقد عاد الأسى للمرة الألف


فلا عدنا






ولاهم يحزنون






----------------------------------



هييييييييه دنيا فانيه
المتغطى بيها عريان

الله ينكد عليك يا عم أحمد يا مطر

هاتقولولى ذنبه إيه؟

ما فيش
بس أنا دعيت على ناس كتيييييييييييير
ليهم ذنب (بسكون النون أو فتحها شغال) فى الموضوع
و ماحصلش حاجه

فقلت أغير المره دى يمكن أنا الناشنكاه عندى بيحدف يمين أو شمال




الأربعاء، مايو ١٤، ٢٠٠٨

 

لبنان و السودان و البتنجان

هو فيه إيه؟

ده أنا لسه راجع من السودان و عمال أقول فى كل حته إن السودان هاتبقى زى السعوديه فى السبعينات.
من كتر الخير و فرص الإستثمار اللى الواحد شافها هناك.
و لسه كنت بأكلم أصحابى اللبنانيين و فتحنا موضوع الصيف و موسم السياحه هناك.

هو إحنا ليه كده؟

ياترى ده قلة فهم ولا قلة دم ولا قلة ذمه ولا قلة قيمه؟

الناس دول مستحيل يكونوا مش فاهمين.
الموضوع واضح زى الشمس فى عز الضهر الأحمر.

ده خراب و مستعجل و كمان بعلم الوصول.

الواحد بقى بيكلم نفسه منكو لله يا بعدا.

و الله بقت حاجه تقرف.

ده العيل لما بيكسر لعبته بنسود عيشته

طيب نعمل إيه فى اللى بيحرق بلده؟؟؟؟

This page is powered by Blogger. Isn't yours?